ببساطة هو تحويل كل ما هو ملموس – مثل العقود، الشيكات، الفواتير، بينات الموظفين وما غير ذلك – إلى شيء رقمي داخل الحاسوب، بعبارات أخرى رقمنة القطاع الإداري. ويتم هذا إما كتابيا، أو إجراء عملية مسح ضوئي لنوع معين من الملفات وهكذا.
المرحلة التي نشهدها اليوم تعتبر الحلقة التي تربط الماضي والحاضر بالمستقبل، فجميع الشركات حول العالم كانت ولازالت تعتمد على الورق في حفظ بياناتها على شكل أرشيف، ونظرا للثورة الهائلة التي نعيشها أين أصبح التعامل بالكمبيوتر والأجهزة الذكية أمر ضروري، ما دفع بالشركات إلى تحويل كل ما هو ورقي إلى شيء رقمي.
طالب إدارة نظم معلومات الأعمال.