لغة الرموز البصرية تصبح وسيلةً للتعبير بصمت، تنقل تفاصيل حياتي وشخصيتي إلى الآخرين بدون حاجة للكلمات. هي لغةٌ تُمنح القليلين فقط الفرصة لاكتشاف تلك الجوانب المخفية في طيات تصاميمي وأعمالي. ينكشف السِرّ برقّة وهدوء، ليمنح النقّاد والمعجبين لمحةً من مهاراتي ومفاتيح فهمي لهذا العالم الفنّي المعقّد.