نبذة عني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاسم الكامل: عبد الرحمن كرومي.

الرتبة العلمية: دكتور لغة عربية.

الوظيفة السابقة: مهندس حاسوب

**المهارات:

- التجويد

- الشعر

- القصة

- التدقيق اللغوي والإملائي (صرف، نحو، دلالة، معجم، عروض..)

- تطبيقات الحاسوب

***الشهادات الجامعية المحصلة:

1- مهندس دولة في الإعلام الآلي (حاسوب)؛ تخصص: أنظمة المعلومات المتقدمة.

2- ليسانس (باكلوريوس) لغة عربية؛ تخصص: نحو.

3- ماستر لغة وأدب عربي؛ تخصص: تعليمية اللغة العربية.

4- ماجستير في اللغة والأدب؛ تخصص: تحقيق المخطوطات اللغوية والأدبية.

5- دكتوراه في اللغة العربية؛ تخصص: دراسات لغوية.

***الخدمات المقدمة:

1- كتابة الشعر العمودي وشعر التفعيلة.

2- كتابة الأناشيد والأغاني الملتزمة.

3- كتابة القصة بمختلف أنواعها.

4- تنقيح الأشعار عروضيا ولغويا وفنيا.

5- التدقيق اللغوي والأدبي للنصوص والمقالات والمذكرات الجامعية والأعمال الإبداعية.

6- تحقيق المخطوطات.

7- إعداد بحوث علمية في الأدب واللغة والحاسوب.

8- تقديم دروس في اللغة والعروض والبلاغة وتحقيق المخطوطات.

9- تغريغ النصوص على برنامج التقديم بوربوينت

(powerpoint).

10- تقديم دروس في التجويد.

11- حل المسائل اللغوية؛ صوت، نحو، صرف، دلالة، عروض، بلاغة.

12- ترجمة النصوص للغات الثلاث: العربية، الإنجليزية، الفرنسية.

***بعض أعمالي الأدبية:

** رثاء محمد مشالي (طبيب الغلابة)، رحمه الله

لو شاءَ عاشَ على صيتٍ وأفياءِ

لكنْ يشاءُ له من فضلِهِ الشائي

يُضمّدُ الأرضَ من فجرٍ إلى غسقٍ

يُوحي إلى الطينِ أنّ الماءَ للماءِ

يغالبُ الدهرَ دَفْعا عن فرائسِهِ

يشيلُ عنهم برفقٍ كلَّ أعباءِ

حتى تناوَلَ معراجاً يودّعُنا

فكانَ يدنُو إلى أرواحِنا النائي

يا ربّ مغفرةً من بعدِ مغفرةٍ

تحُفُّ مَن خَلَف الكِنْدِيَ والطائي

** العِزّ:

دَهْرًا مِنَ الوَهْنِ وَالآمَالُ تَتَّقِدُ

أَبْطَأْتَ يَا عِزُّ حَتَّى مَلَّنَا الجَلَدُ

أُمُّ البَنَاتِ وَإِنْ شَابَتْ ضَفِيرَتُهَا

فَبَطْنُهَا لَمْ يَزَلْ مِنْ جُوِدِهِ يَلِدُ

فِي كُلِّ بَطْنٍ تُنَاجِي نَجْمَ طَالِعِهَا

تَزُورُ عَرَّافَةً فِي قَوْلِهَا سَنَدُ

وَفِي الأَخِيرَةِ لَمَّا لَاحَ طَالِعُهَا

وَكَانَ وَعْدًا صَدُوقًا مَا بِهِ وَعَدُوا

هَلَّ الوَلِيدُ وَفِي اسْتِهْلَالِهِ عَوَزٌ

إِنَّ البُزُوغَ لَسِرُّ اليَوْمِ يَا وَلَدُ

فَكَانَ كَالمَاءِ فِي الرَّمْضَاءِ يَطْلُبُهُ

مِنْ عِزِّهِ كُلُّ مَنْ لَانَتْ لَهُ كَبِدُ

عَاشَ الصَّبِيُّ وَعَيْنُ القَوْمِ تَرْقُبُهُ

وَرُبَّ عَيْنِ رَقِيبٍ مَسَّهَا حَسَدُ

فِي غَفْلَةِ الليْلِ وَالأَقْدَارُ جَارِيَةٌ

تَفَقَّدُوا العِزَّ فِي الأَحْيَاءِ فَافْتَقَدُوا

أَهْلُ الفَتَى صَبَّحَتْهُمْ كَأْسُ فَاجِعَةٍ

وَقَدْ تَحَمَّلَ مِنْ أَعْيَانِهِمْ عَدَدُ

تَشَعَّبَتْ بِهِمُ الأَحْدَاثُ فِي هَلَعٍ

وَبَاتَ قُرَّتُهُمْ رَهْنًا لِمَا قَصَدُوا

هُنَا تَعَاقَدَتِ الرُّكْبَانُ وَارْتَحَلَتْ

وَأَطَّتِ النُّوقُ مِنْ مِيثَاقِ مَا عَقَدُوا

وَأَصْبَحُوا مَصْدَرَ الأَخْبَارِ مَوْرِدَهَا

وَمَشْهَدًا سَاءَ مَنْ غَابُوا وَمَنْ شَهِدُوا

هَذَا قَمِيصٌ عَلَى أَسْمَالِهِ أَثَرٌ

يَرْوِي رِوَايَةَ شَامِيٍّ لَهُ أَمَدُ

وَفْرْدُ خُفٍّ عَلَى خَابُورِ قَارِعَةٍ

تَجَمَّعَ القَوْمُ حَوْلَ الفَرْدِ وَانْفَرَدُوا

هُنَا تَمَرَّغَتِ الأَفْرَاسُ مُرْهَقَةً

عَطْشَى تُكَابِدُ أَيَّاماً وَلَا تَرِدُ

وَقَدْ تَرَبَّعَ مِنْ أَعْلَافِهَا شَجَرٌ

وَفِي نَسِيمِهِ عَاشَ الفَأْرُ وَالأَسَدُ

هُنَا تَصَيَّدَ بَحْرٌ مِنْ قَوَارِبِهِمْ

لَحْمًا طَرِيًّا نَمَا مِنْ خَبْوِهِ زَبَدُ

تَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ فَانْقَطَعُوا

وَضَاعَتِ الوَصَلَاتُ البِيضُ وَالوَتَدُ

وَبَعْدَهُمْ ظَعَنَ البَاقُونَ فِي زُمَرٍ

يَبْغُونَ عَوْدَةَ مَنْ ضَاعُوا فَلَمْ يَجِدُوا

جَابُوا الحَوَاضِرَ وَالفَيْفَاءَ في وَلَهٍ

وَالرَّكْبُ مِنْ يَأْسِهِ يَنْتَابُهُ كَمَدُ

عَادُوا وَفِي يَدِهِمْ سَبْعُونَ رَاوِيَّةٌ

تَفَرَّقَ القَوْمُ فِي الأَقْوَالِ وَاتَّحَدُوا

وَأَدْرَكُوا غَايَةً لَمْ تُجْدِهِمْ عَرَضاً

ضَاعَ العَزِيزُ وَضاعَ العِزُّ وَالبَلَدُ.

** شعر هزلي

ليلى المريضة:

يقُولُونَ ليلَى، بالكرونا مَرِيضَةٌ

فقلت: أيا هجرا لليلى المريضة

ألا فاعزلوها بالسرير وقيدوا

خطاها إذا راحت، وإن هي ولّتِ

وحطوا على باب المريضة شارةً

ألا واعصبوا منخارها بكِمامة

وراجعوا تسجيلاتها أين غادرت

ومن واعدتهم بالخوالي ولاقت

ولفوا على قيس بغير تحقق

فإنه معتل إذا هِيْ تعلّتِ

فبُعدا لحب لا يدوي مصيبه

ويتركه نهشا لكل مصيبةِ.

**قصة قصيرة جدا:

وَانْسَلَّتْ

عَرَبَةٌ يَقُودُهَا كَفِيفٌ وكَسِيحٌ، عَلَى هَامِشِ السّبِيلِ تَقِفُ فَتَاةٌ عَلَيْها مَسْحَةٌ مِنْ دَهَاءٍ خَالَطَتّها قَبْضَةٌ من حُسْنٍ، فَيَتَّحِدَانِ لِلْوُقُوفِ عِنْدَهَا، فِي حَدِيثِ الطَّرِيقِ السَّحِيقِ يَصِلُ الثَّلَاثَةُ إِلَى مِلَفِّ الزَّوَاجِ، عَرَضَت الفَتَاةُ الزَّوَاجَ عَلَى العَرْبَجِيِّ، فَتَجَادَلَا لِأَوَّلِ مَرَّةٍ؛ مَنْ مِنْهُمَا القَائِدُ. تَرَجَّلَتِ الفَتَاةُ عَنْ الحُلمِ وَاسْتَمَرَّ الجِدَالُ إِلَى يَوْمِ النَّاسِ هَذَا.

التقييمات

الاحترافية بالتعامل
 5.0
التواصل والمتابعة
 5.0
جودة العمل المسلّم
 5.0
الخبرة بمجال المشروع
 5.0
التسليم فى الموعد
 5.0
التعامل معه مرّة أخرى
 5.0

آراء العملاء

إحصائيات

التقييمات  (15)
معدل إكمال المشاريع
معدل إعادة التوظيف
معدل التسليم بالموعد
متوسط سرعة الرد 50 دقيقة
المشاريع المكتملة 17
تاريخ التسجيل
آخر تواجد منذ

توثيقات

البريد الإلكتروني رقم الجوال
الهوية الشخصية

أوسمة

  • معدل إكمال مشاريع رائع
  • مستقل ملتزم
  • مستخدم منذ 3 سنوات