لم يسلمني عبد الله المشروع كاملًا فقد انقطع التواصل بيننا وأعطيته مهلة أخيرة قبل إيقاف المشروع ولم يستجب لها. ربما يمر بظروف صعبة ولكن كان عليه إخباري والانسحاب من المشروع. بالنسبة للجزء الذي سلمني إياه، كان ممتازًا إذ حرص على الكتابة والاعتماد على أكثر من مصدر وليس على ترجمة المقال نفسه. آسف لما حصل، وأرجو له كل التوفيق.