اسمي ريم عبد الرحمن وأنا معلمة .ولدت في صعيد مصر .
لقد حصلت على درجة البكالوريوس في الطب البيطرى ودرجة الماجستير المهنى وايضا درجة الماجستير فى الامراض المعدية. دراستي لهذه التخصصات ساعدتني على تطوير مهاراتي في التدريس و التدريب .
المهارات:
تصميم وتنفيذ أنشطة تعليمية مبتكرة لتعزيز فهم الطلاب.
استخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية لجعل الدروس أكثر تفاعلية.
تحفيز الفضول وتنمية مهارات التفكير النقدي لدى الطلاب.
توجيه الطلاب في أعمال البحث العلمي وتنمية روح الاستكشاف.
الرؤية التعليمية:
رؤيتي الشخصية لعملية التعليم تتمثل في إيجاد بيئة تعليمية داعمة ومحفزة تسهم في تحقيق نجاح أكاديمي وتطور شخصي فعّال لكل طالب. كمعلم في مجال العلوم والأحياء، أؤمن بأن التعليم لا يقتصر على نقل المعرفة الفنية، بل يجب أن يكون تجربة تعلم شاملة تشجع على التفكير النقدي وتعزز الفضول وروح الاستكشاف.
دوري كمعلم يتجاوز تقديم المحتوى العلمي، حيث أسعى جاهداً لتحفيز الطلاب على تطوير مهارات التفكير النقدي والتحليلي، وتحفيز رغبتهم في التعلم المستمر. أسعى لتحفيزهم على تجاوز حدودهم والتحديق في آفاق جديدة، سواء من خلال البحث العلمي أو المشاركة في مشاريع تعلم تطبيقية.
في رؤيتي، يعتبر التواصل الفعّال مع الطلاب أمرًا حيويًا. أسعى لبناء علاقات إيجابية ومفيدة مع الطلاب، فأنا أؤمن بأهمية فهم احتياجات كل فرد وتكامله في العملية التعليمية. بموجب هذه الروح، أسعى جاهداً لتحفيز الطلاب على تحقيق النجاح الأكاديمي والتطور الشخصي، حيث يشعر الطلاب بأنفسهم ملهمين ومدعومين لتحقيق إمكانياتهم الكاملة.
تُعزز رؤيتي هذه بالابتكار في طرق التدريس واستخدام التكنولوجيا لتجعل الدروس أكثر تفاعلية وجذابة. بالتالي، يتمكن الطلاب من بناء أساس قوي
لفهم المفاهيم العلمية وتطبيقها على الواقع. بالإضافة إلى ذلك، أسعى لتحفيز الروح التعاونية والعمل الجماعي بين الطلاب، حيث يتمكنون من تبادل الأفكار والخبرات لتعزيز التعلم المتبادل.
أهمل في رؤيتي تحفيز الطلاب على التفكير الإيجابي وبناء الثقة بأنفسهم. أسعى لتحفيزهم على الاستمرار في مواجهة التحديات وتطوير مهارات حل المشكلات. يكون النجاح الأكاديمي هو جزء من رحلتهم الشخصية نحو التطور والنمو.
من خلال رؤيتي الشخصية، أعمل على تحويل الفصل الدراسي إلى تجربة ملهمة وبناءة، حيث يتم تحفيز الطلاب على تحقيق إنجازاتهم الشخصية والأكاديمية بفخر وثقة.