أؤمن أن المراجعة اللغوية للنصوص لا تقتصر على تعديل الأخطاء الإملائية أو النحوية فحسب، بل تتجاوز ذلك إلى خروج العمل بصورة لغوية سليمة من ناحية الصياغة والتعبير عن المعنى، فنظرة اللغوي على الكلام المكتوب تتجاوز رؤية الأخطاء إلى اقتراح التعديلات التي من الممكن أن يساهم تنفيذها إلى خروج النص بأفضل طريقة ممكنة.
أنا عبد الله خاطر باحث ومدقق لغة عربية، خريج كلية دار العلوم جامعة القاهرة، بتقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف، وباحث ماجستير في اللغويات بجامعة عين شمس.
حافظ للقرآن الكريم ومتقن لأحكام التجويد.
خبرة 4 سنوات في مجالات حوسبة اللغة وصناعة المعاجم والتدقيق اللغوي.
أعمل عملا حرا في التدقيق اللغوي ومسئول عن مشاريع التدقيق اللغوي لدى العديد من الشركات، كانت آخرهم شركة ارتياد / المركز السعودي للأعمال.
عملت في دار التأصيل في برامج معالجة اللغة آليا المحلل الصرفي والمدقق اللغوي الآلي والمشكل الآلي وبرنامج العَروض.
وعملت في شركة IST بالقرية الذكية في الجانب اللغوي من أنظمة الرد الصوتي الآلي.