لله كم أسعدني عملي بهذا المشروع وأسعد ما فيه بتعرفي إليك أخي سعد، تعاملنا مستمر إن شاء الله، وأتمنى على الله أن نلتقي ذات يوم في السعودية عندما أزورها معتمرا إن شالله، أو عندما تزور مصر، فشخص في سماحتك جدير بالتعرف إليه عن قرب.
توفقت في اختياري أخينا محمد منتصر شخص محترف في مجاله وعبقري عمله الذي سلمني إياه كان متقن ومنظم ووفق المطلوب أنصح بالتعامل معه وهذه شهادة حق وأشكره على تعاونه ودماثة خلقه وأسلوبه الرفيع
لقد كان شرفا عظيما لي أن أعمل معك أستاذي، أضاف لي هذا المشروع قبل أن أضيف إليه، أتمنى لك توفيقا دائما، وسعادة غامرة، وعافية في بدنك سائرة ما سارت الأيام بك، وأتمنى لبلادك هناءة عيش ورفاه، وتقدم وأمان.