حسن ي.

أهلًا وسهلًا عزيزي الزَّائر... تُسْعِدُني زيارتُك...

لكلٍّ قدرتُه على البيان، لكنَّ البيانَ نسبيٌّ بين خلق الله، ولقد فضَّلَ اللهُ بعضَ النَّاسِ في النِّعَم؛ لكنَّه سبحانه عادلٌ فيما قضاه، وقد يصعبُ عليكَ أن تصيغَ ما تريد، لكنَّهُ عند البعضِ أمرٌ يسير، فرأسُ مالِ البعضِ في كلمة، وإنَّ العبرةَ ليست بمعسولِ الكلام، وإنَّما بصدق الفعل.

أعملُ في مجالِ كتابةِ المحتوى بمختلفِ أنواعِه، وأقدِّمُ مجموعةً متميِّزةً من الخدمات على النحو التالي بيانُه:

أولًا: كِتابة وتأليف حَلقاتِ اليوتيوب فِي مُختَلفِ المَجالاتِ بصورةٍ تشويقيَّةٍ بدونِ نسخٍ مِن المواقعِ الإلكترونيَّةِ، ولي سابقةُ أعمالٍ كمُعد لإحدى قنواتِ اليوتيوب بخبرةٍ تجاوزت العامِ بما يزيدُ عن مائتي حلقةٍ.

ثانيًا: كتابة المقالات الحصرية في مجالِ الإدارةِ، والتسويق، والفلسفةِ، وعلم النَّفسِ، والتربية.

ثالثًا: أكتبُ بروفايلات الشركات، بما يتناسب مع نوع الشركة، وعلى اختلافِ الخدمات المقدَّمة.

رابعًا: أقدِّمُ خدمةَ التدقيقِ اللغوي، للرسائل العلمية والأبحاث.

خامسًا: أقدِّمُ خدمة التلخيص، بما لا يخل بالمضمون، وبما لا يدعو إلى السَّأم.

سادسًا: أقوم بإعادة صياغة المقالات العربية بشكلٍ مشوِّق للقارئ.

سابَعًا: أقدِّمُ خدمة تأليفِ الكتب، والقصص، والروايات، والأشعار... بحسب الطلب.

لِي سابقةُ أعمالٍ كَباحِثٍ فِي جامِعةِ قَطرِ بخبرةٍ تزيدُ عَن ثلاثةِ أعوامٍ، قُمتُ بتحضيرِ رسالتين ماجستير: الأولى عن التُّراثِ الإماراتِي القَديم، والثانية عن الإعجازِ اللغوي في بلاغةِ أشعارِ الحصري القيرواني. كَما سَبقَ لِي تأليفُ كِتابينِ عن الذكاءِ الاصطناعي وأغربِ الكَواكِبِ فِي العالمِ.