أنا حامد أحمد حامد فراج، مهندس ذكاء اصطناعي وباحث في التعلم العميق، أدرس في السنة النهائية بقسم هندسة الذكاء الاصطناعي بجامعة الجلالة. شغفي الأساسي هو تطوير حلول عملية قائمة على الذكاء الاصطناعي تجمع بين البحث الأكاديمي والتطبيق الواقعي، مع خبرة قوية في الرؤية الحاسوبية (Computer Vision)، معالجة اللغة الطبيعية (NLP)، والمحاكاة ثلاثية الأبعاد (3D Simulation).
لكن تخصصي في الذكاء الاصطناعي لم يمنعني من تنمية مهارات أخرى في مجالات متعددة مثل:
كتابة وتحرير المحتوى (العلمي، التقني، والإبداعي).
الترجمة بين العربية والإنجليزية بدقة عالية.
تحويل ومعالجة الملفات (PDF، Word، Excel) وإنشاء قوالب تفاعلية.
تصميم وتطوير الويب باستخدام تقنيات مثل Flask، React، Three.js.
تصميم واجهات ولوحات معلومات (Dashboards) عبر Excel وPower BI.
أبرز إنجازاتي ومشاريعي:
Smart CropGuard (منشور IEEE): نظام ذكي لاكتشاف أمراض المحاصيل الزراعية باستخدام Inception ResNet + LSTM Peephole، بدقة 92%.
تصنيف صور الأقمار الصناعية (U-Net + ResNet50): نظام متكامل لتصنيف الغطاء الأرضي مع نتائج دقيقة (81% IoU، 79% Dice)، ووصل للنهائيات في مسابقة DEPI.
VirtuFit – غرفة قياس افتراضية: نظام متكامل للمحاكاة ثلاثية الأبعاد للملابس باستخدام OpenPose وSMPL-X وDeepCloth.
Text Generation (GPT-2): نظام لتوليد النصوص الأكاديمية والإبداعية، Fine-tuned على GPT-2 مع تقييم جودة عبر Cosine Similarity.
AI Timetable Generator: أداة لتوليد الجداول الجامعية تلقائيًا باستخدام خوارزميات ذكية، تقلل الأخطاء اليدوية وتوفّر الوقت.
Student Dropout Analysis Dashboard: لوحة تحكم تحليلية لتوقع خطر تسرب الطلاب بدقة 82% عبر ML + Excel.
Computer Vision Energy Management: نظام لاكتشاف استهلاك الطاقة غير الطبيعي وإرسال تنبيهات فورية.
لوحات وتقارير مالية (Excel / Power BI): قوالب احترافية لتقارير KPI موجهة لمجالس الإدارة وصناع القرار.
ما يميزني:
الجمع بين الذكاء الاصطناعي والخدمات التقنية والإبداعية المتنوعة (مما يجعلني مرنًا وقادرًا على تلبية احتياجات مختلفة).
خبرة عملية في أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي مثل PyTorch، TensorFlow، OpenPose، Hugging Face.
إتقان التعامل مع الملفات والبيانات، إلى جانب مهارات في كتابة المحتوى والترجمة.
شغف بابتكار حلول عملية قابلة للتطبيق في العالم الحقيقي مع مراعاة محدودية الموارد الحاسوبية.
مهارات شخصية قوية مثل إدارة الوقت، القيادة، والتواصل الفعّال.
أنا أؤمن أن الذكاء الاصطناعي هو محوري الأساسي، لكن قدرتي على التنوع بين المجالات (من البرمجة والتصميم وحتى كتابة وترجمة المحتوى) تمنحني مرونة لتقديم قيمة أكبر لأي مشروع أشارك فيه.