بشرى فتاةٌ تبلغُ من العمرِ إحدى وعشرين ربيعاً، كان خيالها خصباً و قلمها مفعماً بالحياة والشَّغف، تضع نصب عينيها العبر و الإفادة، ثم تنسج الكلمات كحكايا لا يملُّ سماعها، لم تكن تكتب كانت تصنع عالماً خاصاً بشخصيَّاتها،
• فإن كنت تحمل فكرة أو قيمة وتريد أن تصوغها كقصَّةٍ قصيرةٍ فقد وجدت ضالَّتك،
• أكتب أيضاً قصصاً للأطفال و أغوص في بحار الخواطر و الأفكار،
• وأكتب كذلك نصوصاً بطريقةٍ إبداعيَّةٍ وأفكارٍ مميَّزة،
•وأكتب أيضاً سكربتات يوتيوب بأسلوبٍ مشوقٍ وجذاب،
مراعيةً قواعد النَّحو و الإملاء، وعلامات التَّرقيم.