السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الله يحييك ويبقيك أخوي/أختي
نحن متجر/شركة خدمات وتسويق، يجينا بشكل مستمر طلبات من عملاء وشركات بمختلف طلباتهم المتعلقة في خرائط يبغون إنشاء فروع أو حلول في خرائط Google (Google Business Profile)—خصوصًا في مسائل إثبات الملكية ورفع التعليق. عندنا مختص بالخدمة لكن نحن وهو ندور على شخص يكون هو خبير وهو الأساس بـ خبير حلول يكون شريك لنا في النجاح ويستلم الطلبات اللي تجينا من خرائط
طبيعة التعاون بكل بساطة:
إحنا نتولى التسويق واستقبال الطلبات
أنت تستلم تنفيذ كل طلب
نتفق على تفضيل الخدمة وسعر وآلية عمل واضحة، ويكون بيننا تسعير ثابت وواضح للعميل
بدايةً نجرّب على كم فرع، وبعدها نوسّع حسب النتائج
نهاية كل شهر نحاسبك على عدد الخدمات المنجزة
(السعر والمدة في مستقل قابلة للتعديل بعد لقائنا التعريفي، ونحن متعاونين)
أمثلة على الطلبات اللي نوصلها لك:
صعوبة أو فشل إثبات الملكية بطرقها المختلفة:
التحقق عبر التصوير/الفيديو،
رمز التحقق،
البطاقة البريدية (نحتاج حلول عملية بديلة لأن خيار البريد غالبًا غير متاح/غير فعّال في السعودية)
ظهور تعليق على الفرع بدون سبب واضح، فالعميل يبغى رفع التعليق
طلبات إعادة النظر تبقى “قيد التقدم” لأسابيع—بدون نتيجة
نحتاج من الخبير:
خبرة مثبتة في حل مشكلات الفروع أو Google Business Profile، مع أمثلة أو شواهد سابقة
معرفة قوية بأساليب التوثيق والبدائل لما يظهر خيار البطاقة البريدية
قدرة على رفع التعليقات وصياغة طلبات إعادة التفعيل ومتابعتها باحترافية مع دعم Google
فهم دقيق لسياسات Google وتجنّب الأسباب الشائعة للتعليق
وفيه خيار في قوقل إثبات أكثر من 10 فروع ممتاز لو تعرف لها
امتلاك اعتماد Google Partners يعتبر ميزة إضافية فقط (مو شرط ممكن نتعاون مع بعض ونسويها)، وبكل صراحة ماندري إذا انه بيفيد للحالات المعلقة أو لا
ملاحظات مهمة:
عندنا عملاء بحالات مختلفة: بعضهم فرع واحد، وبعضهم شبكة فروع (18 فرع)
الهدف تعاون طويل المدى؛ إحنا نجيب الطلبات، وأنت تتخصص في حلّها—وبكذا كلنا مستفيدين.
مرحّبين فيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بعد الاطلاع على عرضكم والتحقق من امكانية تحقيقه والاجابة على استفساراتكم أعلاه ونظرا لما قد وضحته من خبرات وبحث معمق عن هذه الاش...
السلام عليكم، يعطيكم العافية شكرا لكم على هذا العرض الواضح والشامل. أعتقد أنني المرشح المناسب لهذا التعاون الاستراتيجي طويل المدى الذي تبحثون عنه، وذلك للأسباب ...