الهدف القضاء على المخدرات
مطلوب إعداد خطة كاملة تشتمل على الخطوات والخطط الفرعية لهذا المشروع
وهو تغيير كامل بطريقة مكافحة المخدرات
والطريقة هي
وداوها بالتي كانت هي الداء بمعنى أن تقوم الجهات المستحدثة لهذه المهمة لإعطاء المدمنين جرعات المخدرات وتحت الإشراف الكامل من قبل هذه الجهات
إذا اتغيير في تصنيف المدمن من مجرم يستحق العقاب إلى ضحية يستحق الشفقة والعلاج
بمعنى أن نعترف كمجتمع بوجود هذه الآفة
ومن ثم فرض التكاتف الحكومي المجتمعي من أجل القضاء عليها بطريقة متحضرة وإنسانية ترتقي لمستوى آمال وطموحات الدولة الرشيدة أعزها الله
ومجتمعنا المتدين المتكاتف المحافظ الرحيم
بادئ ذي بدء وبشكل عام وكخط عريض
يتم زراعة مادة الحشيش بإشراف حكومي داخل البلد كذلك تصنيع مادة الكبتاجون بإشراف حكومي ليتم إعطاء المدمنين الجرعات وفقا لموافقة خطية منهم ووفقا لمستوى حالته الصحية من قبل لجنة مشكلة في كل مجتمع الهدف من ذلك هو احتواء هذا المدمن أو الضحية اهتمام بأسرته ورعاية الأطفال
منع تفريخ مدمنين أو ضحايا آخرين جدد ( إذا علمنا أن أغلب مدمني المخدرات يتم الإيقاع بهم في سن مبكرة من قبل مدمنين آخرين والسبب هو استغلالهم ماديا لأن المدمن الأكبر يحصل على المخدرات بطريقة خذ كمية واستعمل جزء منها مجانا مقابل تصريف الجزء الآخر وتسليم المبالغ للمروج عندها يصعب على المدمن إيجاد مدمنين جدد حتى يبيعهم الكمية مما يضطره إلى عدم توفير صغار السن من أقربائه أخ إبن أخت ابن خال ابن عم ابن أخ جار لا يهم المهم أنه يشتري باقي الكمية )
فعندما تصبح هذا جرعة المدمن أو الضحية متوفرة بالمجان لدى لجنة موثوق بها ومختارة بعناية وتعامل هذا المدمن بسرية بالغة فإنه عندها لن يحتاج للجوء للطريقة السابقة وبالتالي نطمئن وبنسبة كبيرة عدم تعمد إيقاع كبار المدمنين للأطفال بهذه الآفة
كذلك قمنا بهذه الخطوة بت بوير سلعة تجار المخدرات حيث أن سلعتهم لم تصبح نادرة وأصبح بإمكان الضحايا أو المدمنين الحصول عليها عن طريق اللجنة المجتمعية لرعاية ضحايا المخدرات وبالتالي ستقل السرقات ستقل القضايا سنلاحظ فك الضغط عن كافة الأجهزة والجهات الحكومية والمدنية ومن ضمنها الجمعيات الخيرية وسنلاحظ تحسن في مستوى الأمن بشكل عام يقصد بالأمن الأمن الجنائي الأمن المروري الأمن الوظيفي الأمن الصحي إلى آخره
لا شك إن المخدرات سلاح قوي بيد الأعداء ولا يفوتنا ذكر حرب الأفيون ونتائجها لا يفوتنا ذكر قصة القائد المسلم صلاح الدين الأيوبي الذي واجد خنجرا في فراشه المحصن غاية التحصين ويجب الرجوع لهذه القصة وإدراج أسبابها ونتائجها وأمورها كاملة حيث أن هذه الخيانة وصلت إلى أعلى السلطة السياسية لدى القيادة الإسلامية في ذلك الوقت
والهدف الأعلى من هذه الخطوة هو قطع الطريق على تجار السموم
عدم حصولهم على أموال عدم تمكنهم من شباب الأمة
نلاحظ أن الموضوع شائك جدا وهذا يجب أن يؤخذ بالاعتبار عند إعداد كامل الخطط
حيث أننا لا نسير على بساط أحمر بل نحن نسير فوق وبين الأشواك
إن كلمة يتم زراعة الحشيش المخدر وصناعة مادة الكبتاجون الأبيض بإشراف حكومي بغرض توزيعها على جزء من المواطنين ليست بالكلمة السهلة وليست بالمشروع الهين إن هذه الكلمة بحد ذاتها تحتاج إلى مقدمة وتوطئة نظرا لصعوبتها على مسؤولي الدولة والمواطنين على حد سواء
ولكن مجبر أخاك لا بطل
عمر هذه الخطة من 15 عام إلى 20 عاما خلالها يجب أن تكون المخدرات أصبحت جزء من الماضي
المدمنين أو ضحايا ليسوا سواء إنما هم فئات من حيث العمر من حيث مدة الاستعمال من حيث المادة المستعملة
المجتمع يقصد به التقسيم الإداري لهذه اللجان وهو عبارة عن حي في مدينة
المجتمعات ليست سواء المجتمعات في المناطق الحدودية ليست كما هي في المناطق الوسطى
المجتمعات ذات العروق المختلطة ليست كما هي في المجتمعات القبلية
الخ
نحتاج إلى خبراء في إعداد الخطط والخطط البديلة للدخول بادق تفاصيل هذا المشروع بشكل يمكن أن يتم طرحه على مسؤولي البلد
نرجو من الجميع استشعار أهمية هذا المشروع وأنا أرجو عدم تقدم من لا يجد في نفسه التفرغ الكامل والخبرة الكافية والقدرة على التفكير خارج الصندوق من أجل إيجاد المشاكل والاعتراضات لهذه الخطط والحلول أيضا
أكتب للتعبير عن اهتمامي الشديد بالمنصب المتعلق بخطة المشروع الشاملة لمكافحة إدمان المخدرات، كما هو موضح في منشورك الأخير. إن النهج المبتكر لمعالجة الإدمان من خل...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، معكم المستشار عادل الكوثر (أبو إبراهيم)، اختصاصي في إنجاز الدراسات الاستراتيجية والهيكلية والاستشارات في ريادة الأعمال، بخبرة ت...
هذا هو ملخص العرض الذى سأعمل عليه تلخيص مشروع مكافحة المخدرات مقدمة يهدف مشروع مكافحة المخدرات إلى القضاء على ظاهرة الإدمان من خلال إعادة تصنيف المدمنين من مجرم...