بالنسبة لي، العرض التقديمي ليس مجرد شرائح وصور، بل قصة تُروى بأسلوب بصري يقنع ويترك أثراً. أصمم عروضاً تمزج بين البساطة والاحترافية لتجعل رسالتك واضحة، قوية، ولا تُنسى.
خلال عملي صممت عروضاً متنوعة لجهات أكاديمية، تعليمية، شركات، وجمعيات، وكان هدفي دائماً أن أعكس هوية الجهة وأمنحها حضوراً مميزاً أمام جمهورها.