
أنا لا أخمّن. أنا اضع خطة، أتنبأ، وأُهندس سلوكيات الناس
أنا فهد، واحد من ضمن أفضل 1% من كتّاب الإعلانات السلوكيين ومهندسي أنظمة التسويق، لا أبيع شعارات فارغة. بل أبني أطر تأثير مُثبتة علميًا، تحقق عائدًا استثماريًا واضحًا من خلال تصميم بيئات قرار تُحرك السلوك، وعلي إعلانات جوجل، تيك توك، ميتا (فيسبوك وإنستجرام)، وسناب شات
منهجي:
- السلوكيات الأقتصادية:
أطبق نظريات مثل ال (Prospect Theory) ونماذج متقدمة لتفادي الخسارة وكسر أنماط الدفاع الشرائية
- استهداف دوافع بدائية ونفسية دقيقة
أتجاوز الاستهداف الشعبي التقليدي و أرسم خرائط الدوافع، تفعيل الأندفاعية الغريزية، وتقسيم نفسي مُثبت علميًا
- تحسين ال Convertion rate:
أصمم تجارب تعزل العوامل السببية المنطقية مع السيطرة علي مراكز الدفاع العصبية
- علم الإقناع والتأثير المتقدم :
أدمج التعاطف التكتيكي، ألأسئلة المفتوحة ونماذج تفاوض معتمدة (هارفارد،MIT،وتكتيكات الFBI) في كتابة النصوص البيعية، تصميم المسارات البيعية لأستهداف أنتباه العميل وأثارة فضوله وتفاعله مع النص والأرتباط به شعورياّ
النتائج التي أحققها :
خفض تكلفة (CPA) بنسبة 30–50% و تحقيق 5x–9x (ROAS) عبر إعادة صياغة سلوكية منهجية واستهداف نفسي دقيق.
زيادة معدل ال Convertion بمقدار 1.8–2.4 ضعف من خلال تصميم بيئات قرار سلسة، وشديدة التأثير العاطفي
لماذا أنا؟
معظم المسوقين لا يعرفون لماذا يشتري الناس إنهم يخمنون يعتمدون على أساليب قديمة قائمة على «علم نفس شعبي» سطحية، ويتعاملون مع العملاء كأرقام مجردة
أنا لا أخمن. أنا أقيس، أعتمد على علوم معرفية صارمة، سلوكيات الأقتصاد، وعلوم أعصاب السلوكية لبناء أنظمة تأثير قائمة على الدليل وأُنفذها باحترافية عبر المنصات الألكترونية