كان المشروع مؤلفًا من 50 ألف كلمة، والمطلوب هو تدقيق وتنسيق القصص وضبطها بالشكل (الحركات) مع ضبط النحو وتعديل الصياغة وضبط علامات الترقيم ليصبح المحتوى شيقًا وممتعًا للأطفال.