قصةٌ واقعيَّةٌ، كانت أحداثاً مجرَّدةً ثم كسوتها تفاصيل من خيالي، تعيش فيها مشاعر الحزن والخوف والندم، ثم تنتهي القصة إلى حكمةٍ فهذه غايتي التي أعوِّل عليها عندما أكتب؛ ألا وهي أن أضيف قيمةً ومعنىً لمن يقرأ.