في استرحت، لا نبحث عن “محرّر فيديوهات”.
ولا نبحث عن من يختبئ خلف الموسيقى والمؤثرات.
نبحث عنك أنت—بصوتك، ووجهك، وفهمك العميق للنفس.
نبحث عن شخص يُجيد أن يقف أمام الكاميرا ويقول شيئًا يستحق أن يُسمع.
شخص يعرف كيف يُبسّط علم النفس ويقرّبه من الناس.
شخص لا ينتظر سكريبتًا ليقرأه، بل يكتب فكرته، ويصيغ رسالته، ويُخرج الفيديو بنفسه.
المهمة ببساطة:
•تختار فكرة من عالم النفس (نقدّم لك عناوين مقترحة).
•تكتب نصًا قصيرًا أو ترتجل بأسلوبك.
•تصور نفسك (جودة مقبولة، لا نطلب سينما).
•تقوم بمونتاج بسيط للفيديو (إضافة عنوان، نصوص، موسيقى خفيفة).
•تسلّمنا الفيديو جاهزًا للنشر.
•وتنشره بنفسك على إنستجرام وتيك توك ويوتيوب (سنوفّر لك حسابات المنصة).
ما نبحث عنه:
•وجه بشري يقدر يتكلم بثقة أمام الكاميرا.
•شخص يفهم الحساسية النفسية للموضوعات، ويعرف يلمس مشاعر الناس.
•لا نريد “ممثل”، بل شخص طبيعي، صادق، ويملك أسلوبًا يوصل الفكرة ببساطة ودفء.
•لو عندك خبرة في علم النفس أو مهتم به: ستكون مثاليًا.
•لو سبق وصنعت فيديوهات تعليمية أو توعوية: شاركها معنا.
التفاصيل الفنية:
•مدة الفيديو: بين 5 إلى 13 دقيقة.
•وتيرة العمل: فيديو واحد أسبوعيًا على الأقل.
•المنصات: Instagram Reels، TikTok، YouTube Shorts & full video.
•اللغة: عربية فصحى بسيطة وقريبة من الناس.
نموذج لفيديو نرغب في شيء مثله:
هذه ليست مجرد وظيفة…
بل فرصة لتكون صوتًا يُسمع، ووجهًا يترك أثرًا.
فرصة لتُحوّل أفكار علم النفس من كتب مغلقة إلى رسائل حية.
فرصة لتشارك في مشروع هدفه راحة النفس… في عالم لم يعُد يترك لأحد فرصة ليلتقط أنفاسه.
إن كنت ترى نفسك قادرًا على هذه المهمة،
فأخبرنا:
•من أنت؟
•ولماذا تظن أن وجهك وصوتك هما ما نحتاجه؟
•وأرفق مثالًا من عمل سابق، أو سجل لنا دقيقة واحدة، فقط دقيقة، تتحدث فيها عن أي فكرة نفسية تؤمن بها.
ننتظرك.
فأنت لست موظفًا معنا…
بل شريكًا في لحظة فهم جديدة.
أجمل الأفكار بتموت لو فضلت محبوسة في الكتب وأنا مؤمن إن دوري إني أديها صوت ووجه يخليها قريبة من الناس. أنا محمود، صانع محتوى ومتحدث أمام الكاميرا. عندي خبرة في ...
السلام عليكم أولا أود أن أشكركم على هدفكم الرائع النبيل و هو نشر الوعي النفسي الأخرين... من أنا ? اسمي فيروز شغوفة بعلم النفس والصحة النفسية و التنمية والتطور و...
مرحبا، أنا يوسف، وأنا لست مستقل، أنا الآن إنسان طبيعي مثل أي شخص يريد توصيل رسالة بسيطة هادفة. لأول مرة لا أحاول أن أقنع عميلا بالعمل معي واختياري، ولكنني كل ما...