لكل مَنْ أغرته نفسه بهجاء الشرفاء

تفاصيل العمل

أزعجني التطاول على شرفاء الناس من أقزامهم، فنظمتُ هذه الأبيات لأحدث مفارقة بين الشريف حسن الخلق، صاحب المبادئ القويمة، وبين القزم سيئ الخلق المتطاول على غيره، وأعتبر هذه الأبيات -على قصرها- عزاءً لأصحاب الأخلاق الكريمة، الذين يتعرضون للسفه، ويأخذهم حياؤهم عن الرد.

د. محمد رجب

بطاقة العمل

اسم المستقل
عدد الإعجابات
1
عدد المشاهدات
200
تاريخ الإضافة