تقديم العروض بطريقة إحترافية، يحتاج مطلقا لعرض إحترافيٍ أعدّ بإلهام، و بإستخدام المخيلة التي لديها دور هام في تأسيس العمل الفنّي الإبداعي،
و لطالما إستخدمت نظام تنسيق الصورة الذهنية و التوصيل الحسّي للإستناد إلى آفاق فكرية خيالية لها قابلية توليد الأفكار و حرية الإبداع و تفكيك الصور العقلية وإعادة خلقها في صور إبداعية جديدة،
حيث أقوم أولا بقراءة الفكرة، هضمها و فهمها ثم أرسلها إلى قوة الخيال فالأحلام تفرز لنا الكثير من الرموز، وهذه الرموز تساعدني على توصيل تلك الفكرة بطريقة مبسطة.
و كل هذا بإستخدام PowerPoint.