مَا يَدُل علي الإِهْتِمَامِ وكَمَالِ الحُبِ الغِيره
إِنِّي أََغَارُ عَلَى مَحَاسِنِ وَجْهِها..مِنْ نَاظِريَّ فَكَيفَ بِبَاقِي الأَعيُنِ !
بَأَرَقِ تَصمِيمٍ وابْدَاعٍ