لم يكتفي فيروس كورونا المستجد، بإصابة الملايين من بني البشر بل أرخى بمصائبه على أكبر وأقوى الاقتصادات العالمية، ليكبدها خسائر كبيرة لم تعرف مثلها البشرية منذ الحرب العالمية الثانية، عرفت معظم الدول العديد من الخسائر في القطاعات التي تعتبر اللبنة الأساسية التي يقف عليها أي اقتصاد كيفما كان، من قبيل قطاع السياحة والطيران والتجارة فجميعها تضررت وكلفت الدول خسائر بمليارات الدولارات.
اسم المستقل | أسامة س. |
عدد الإعجابات | 1 |
عدد المشاهدات | 118 |
تاريخ الإضافة |