رائحة الطفولة والأوراق والأقلام بقلم الكاتبة أميرة بركة

تفاصيل العمل

أجزم أننا مهما كبرنا واختلفت شخصيتنا ونضجت وتغيرت أحلامنا وطموحتنا فإننا جميعا يأخذنا الحنين للبدايات للطفولة لمقعدنا القديم المتهالك فى أول فصول الدراسة وأول فصول الحكاية رائحة الأقلام والكتب الجديدة والكراسات وساندوتش الفول ورائحة الحقيبة الجديدة ملمس مريلة المدرسة وصوت جرس الفسحة والذى كان بمثابة أعظم سيفونية فى ذلك العمر أشياء لم ينساها أبسط إنسان أو حتى أعظم إنسان مهما فرقتنا الأيام وتباعدت بيننايظل يجمعنا ذلك الحنين لتلك الأشياء البسيطة.

بطاقة العمل

اسم المستقل خبر م.
عدد الإعجابات 1
عدد المشاهدات 243
تاريخ الإضافة
تاريخ الإنجاز