لم يكتفي فيروس كورونا المستجد بجعل الولايات المتحدة الأمريكية أكثر الدول الأكثر إصابة بل ارخى بضلاله على الاقتصاد بشكل ملحوظ واضعا أمريكا في وضع لا تحسد عليه