قصه قصيره بعنوان " مطرقة الذكريات "
الذكريات تخيفني، ترعبني، أكتشف أمامها كم أنا ذا قلب ضعيف وهش يعج بالمشاعر المتضاربة.
بقلم هاشم حسن - يوسف محمد