روايةُ تَتَحدَثُ في طَياتِها عَن شَخصِيةٍ ظَالِمَةٍ لَطالما إستباحَتْ أنْ تَظلِمَ الجَميعَ بِلا هَوانٍ ولا رَحمةٍ، حَتى يأتيَ اليومُ الذي تَرى فِيهِ نَتيجةَ ما قَدَمَ