ومع ذلك ، على الرغم من التقدم المستمر في سرعة معالجة الكمبيوتر وقدرة الذاكرة ، لا يوجد حتى الآن أي برامج يمكنها أن تتوافق مع مرونة الإنسان في مجالات أوسع أو في مهام تتطلب الكثير من المعرفة اليومية.