تحكي قصة الصياد الطيب عن رجلٍ بسيطٍ طيب القلب، يعيش من عمل يديه ويصطاد رزقه بالحلال.
يمر بيومٍ صعبٍ لا يصطاد فيه سوى سمكة واحدة، لكنه لا ييأس ويعود إلى بيته شاكرًا لله.
وحين تفتح زوجته السمكة، تكتشف بداخلها لؤلؤة ثمينة تغيّر حياتهم إلى الأفضل.
القصة تُعلّم الأطفال الصبر، والرضا، والإيمان بأن الفرج يأتي بعد الشدة، وأن الله لا ينسى عباده الصالحين