التعبير عن الذات بلغات غير مألوفة، حينَ تتلعثمُ الروح لا الكلمات

تفاصيل العمل

أقدم هذه المقالة التي تسرد تجربتي الإنسانية في صف تعليمي يضم طلابًا لاجئين وغير لاجئين، حيث تتناول بعمق تحديات لغوية وثقافية، وكيف تتحول اللغة أحيانًا من جسرٍ يصلنا إلى جدار يعزلنا. أحاول من خلال هذه المقالة أن أوضح أن التلعثم ليس ضعفًا، بل هو بصمة صراع داخلي مع الصمت، وأن الطلاقة اللغوية لا تعني الانتماء دائمًا، كما أن التلعثم لا يعني الغربة بل هو تعبير عن نضال صامت. وأؤكد على أن استخدام اللغات الأم ليس ترفًا بل ضرورة حيوية تعكس عمق التعبير والذات.

هذه المقالة من تأليفي، وأقدّمها كعينة من أسلوبي في الكتابة الإبداعية التي تمزج بين البُعد الإنساني والتربوي، لتروي قصة شخصية تحمل فيها رسالة تلامس الوجدان، وتُلقي الضوء على قضايا معاصرة تمس التعليم والهوية والتواصل بين الثقافات.

هذه المقالة مكتوبة باللغة العربية مع ملخص باللغة الفرنسية و الانجليزية ، أضفت اليها صورة صممتها خصيصاً لها .

بطاقة العمل