مقال تحليلي ونقدي ثقافي٬ يتناول المقال شخصية ليدي جاجا كأيقونة فنية وإنسانية، حيث يستعرض مسيرتها منذ بداياتها التي واجهت فيها التنمّر والرفض، وحتى وصولها إلى مكانة عالمية متميزة. يسلّط الضوء على كيفية توظيفها لفنّها في الدفاع عن قضايا إنسانية واجتماعية مثل تقبّل الذات، التنوّع، وحقوق الإنسان. تظهر رسالتها بوضوح في أعمالها، خاصة في أغنية "Born This Way" التي تعبّر عن الشجاعة في التعبير عن الهوية الشخصية. كما يشير المقال إلى بعض إنجازاتها الفنية التي جعلتها مصدر إلهام لشريحة كبيرة من الشباب، لا سيّما أولئك الذين يشعرون بالاختلاف أو التهميش، مؤكدًا أنها ليست مجرد فنانة، بل صوت لمن لا صوت له.