بدأت العمل على الهوية البصرية من خلال دراسة السوق والمنافسين لتحديد ما يميز الشركة التقنية والجمهور المستهدف. بعد ذلك وضعت استراتيجية بصرية تعكس قيم الابتكار والاحترافية، ثم طورت عدة مقترحات للشعار حتى وصلت لنسخة نهائية بسيطة وحديثة. اخترت لوحة ألوان تقنية متوازنة بين الحيوية والاحتراف، مع خطوط عصرية تناسب الهوية الرقمية والعربية. صممت عناصر بصرية داعمة مثل الأيقونات والأنماط، ثم جمعت كل القواعد في دليل هوية شامل يوضح الاستخدامات الصحيحة للشعار والألوان والخطوط. أخيراً طبقت الهوية على البطاقات، المراسلات، العروض التقديمية، والتصاميم الرقمية لتكون متكاملة ومتسقة عبر جميع القنوات.