أؤمن أن كل مشروع يحمل قصة استثنائية تستحق أن تُروى بلغة بصرية قوية ومميزة. لست مجرد مصمم جرافيك عادي، بل خبير استراتيجي يترجم رؤيتك التجارية إلى تجربة بصرية لا تُنسى تتحدث مباشرة إلى قلب جمهورك المستهدف
- منهجيتي المتطورة في التصميم
أبدأ رحلة كل مشروع بغوص عميق في عالم علامتك التجارية لا أكتفي بالمعلومات السطحية، بل أدرس الثقافة المحيطة، سلوك الجمهور، واتجاهات السوق لأضمن أن تصميمي يحقق تأثيراً حقيقياً.
أقوم بتشريح عميق للمنافسين، لا لتقليدهم، بل لاكتشاف الفجوات التي يمكن لعلامتك التجارية أن تملأها بتميز . هدفي أن تكون رائداً، لا مجرد تابع
أطبق مبادئ التصميم العالمية مع لمسة ثقافية أصيلة.
كل عنصر بصري أختاره يخدم هدفاً استراتيجياً محدداً، من الألوان التي تثير المشاعر المناسبة إلى الخطوط التي تعكس شخصية علامتك
- خدماتي الشاملة للهوية البصرية
1.التصميم الاستراتيجي المتكامل
2. بحث وتحليل السوق: دراسة معمقة للجمهور المستهدف والمنافسين
3. تطوير استراتيجية العلامة التجارية: تحديد القيم والرسالة والرؤية
4. تصميم الهوية البصرية: من الشعار إلى النظام البصري الكامل
5. دليل الاستخدام الشامل: إرشادات تفصيلية لضمان الثبات البصري
- اختر 4 تطبيقات من مجموعة متنوعة تشمل:
1. المطبوعات الأساسية: أوراق رسمية، بطاقات أعمال، مظاريف
2. المواد التسويقية: مجلدات، ملصقات، كروت دعائية
3. العناصر الرقمية: توقيع بريد إلكتروني، باترن للهوية
4. المواد المؤسسية: بطاقات موظفين، فواتير، سندات
5. التطبيقات المتخصصة: أكياس مخصصة، أزياء موظفين، كروت شكر.
أفهم تماماً كيف تتفاعل الثقافة العربية مع التصميم البصري. أستطيع أن أوازن بين الأصالة والحداثة، وأن أخلق تصاميم تحترم التراث وتواكب العصر.
أستخدم أحدث الأدوات والتقنيات في التصميم. أسلم الملفات بصيغ CMYK الاحترافية وملفات JPEG جاهزة للطباعة المباشرة، مما يوفر عليك الوقت والجهد.
لا أصمم فقط، بل أبني استراتيجيات بصرية طويلة المدى. كل تصميم أقدمه يخدم أهدافك التجارية ويساهم في نمو مشروعك.
أؤمن بالعلاقات المهنية المستدامة. لست مجرد مقدم خدمة، بل شريك استراتيجي يرافقك في رحلة نمو علامتك التجارية. أقدم الدعم المستمر والتطوير التدريجي لهويتك البصرية لتواكب تطور مشروعك.
ملاحظة:
في حالة عدم وجود شعار، يمكنك طلب تصميمه كخدمة إضافية لتحصل على حزمة متكاملة تماماً.
دعني أحول رؤيتك إلى هوية بصرية قوية تترك أثراً لا يُمحى في أذهان جمهورك