التوب السوداني | قعدة بنات

التوب ما بس قطعة قماش… دا تاريخ بيتمشى، وهوية بتتكلم، وثورة بتتوشّح بالأنوثة والقوة. في هذه الرحلة، حنرجّع الشريط ونمشي من حضارة كوش وأيام الكنداكات، لحد موديلات "أبو وردة" و"الجاكارد"، ومن ساحات المدارس لساحات الثورة.

كيف قدر التوب السوداني يكون عنوان للأناقة وفي نفس الوقت راية للكرامة؟

تابعوا معانا قصة التوب… القصة البتجمع بين جذر الماضي ونبض الحاضر.

قمتُ بتنفيذ عمل إبداعي في مجال التصميم الإعلاني والهوية البصرية، حيث ركّزت على إبراز الفكرة بشكل جاذب ومؤثر يخدم الهدف التسويقي.

اعتمدت في عملية الإنتاج على Adobe Photoshop لمعالجة الصور وإضافة المؤثرات البصرية الدقيقة، و Adobe After Effects لتصميم وتحريك العناصر (Motion Graphics) مما أضفى ديناميكية وحيوية على المحتوى.

ميزات العمل:

دمج بين الجاذبية البصرية والدقة التقنية.

انسجام الألوان مع الهوية البصرية للعلامة.

سهولة توصيل الرسالة للمتلقي بشكل مباشر وسريع.

طريقة التنفيذ:

بدأت بتطوير الفكرة وصياغة المخطط البصري، ثم أنجزت المعالجة على Photoshop لضبط الصور والخلفيات. بعد ذلك، انتقلت إلى After Effects لإضافة الحركة والتأثيرات البصرية التي تعزز من قوة الرسالة وتجعلها أكثر تفاعلاً وجاذبية للجمهور.