فقدت عقلي لأفقد دهوني
تفاصيل العمل
لابد أن تفقد عقلك لتخسر دهونك!
هذا ليس كتاب تخسيس تقليدي.
لن تجد هنا جداول أو وصفات سحرية، بل حكاية صادقة عن صراع العقل والجسم، لحظات الإحراج، الانتصارات الصغيرة، وأسرار الصناعة التي لا يريدونك أن تعرفها.
قبل أن يغيّر جسدك، سيتغير عقلك. استعد لتحرير نفسك من الأوهام، من الضغوط، ومن دائرة الفشل… وابدأ رحلة فقدان الوزن بطريقة واقعية، صادقة، وفعّالة.
لماذا هذا الكتاب مختلف عن أي كتاب تخسيس آخر؟
هذا ليس كتابًا يكرر عبارات "كُل هذا، وتجنّب ذاك"، ولم يكتبه مدرّب لم يعرف يومًا شعور صعوبة زرّ البنطال بعد الغداء.
ولا هو بحث طبي جافّ بلغة علمية باردة تشعرك بالغربة.
إنه حكاية صادقة وعميقة، يرويها شخص عاش داخل السجن… سجن الطعام، وسجن الوهم، والدائرة المفرغة من المحاولات الفاشلة، حتى اكتشف طريق الهروب.
ما الذي يجعله مختلفًا؟
القصة قبل النصيحة: قبل أي إرشادات أو جداول، ستقرأ مواقف حقيقية… لحظات الإحراج، مواجهة النفس، والانتصارات الصغيرة التي صنعت الفارق. ستجد نفسك بين السطور.
العقل قبل الجسد: أغلب كتب التخسيس تبدأ بـ"ماذا تأكل؟"، أما هنا نبدأ بـ"كيف تفكر؟"، لأن العقل هو مفتاح النجاح الدائم.
كشف أوهام الصناعة: من الإعلانات المبهرة إلى الحبوب "السحرية"، ستكتشف الخدع التي لا يريدك عالم التخسيس أن تعرفها.
لا يبيع الوهم: لا توجد عبارات مثل "اخسر 10 كيلو في أسبوع"، فقط واقع وتجربة فعلية.
أسلوب الصديق لا المحاضر: حديث قريب من قلبك، يمزج بين الجد وخفة الظل، لتشعر أنك تقول: "هذا أنا تمامًا".
هذا الكتاب لن يخبرك فقط كيف تخسر وزنك… بل يفتح لك باب التحرر من الأكاذيب، الضغوط، والسجن الكامن في عقلك قبل جسدك.
لابد أن تفقد عقلك القديم لتخسر دهونك.