أعمل في قلب منظومة ديناميكية تهدف إلى جذب الكفاءات، حيث أتولى صياغة محتوى إعلاني قوي يُبرز روح الشركة ورؤيتها ويحفّز الباحثين عن الفرص للانضمام إليها. أقوم بتحليل الرسالة الأساسية التي تريد المؤسسة إيصالها، وأعيد صياغتها بأسلوب لغوي يُراعي التوازن بين الاحترافية والتحفيز العاطفي.
ككاتب محتوى، أحرص على أن تكون الجمل مترابطة وذات وقع إنساني يعكس بيئة العمل وثقافة الفريق، مع مراعاة القواعد النحوية والأسلوبية لضمان وضوح الفكرة وسهولة قراءتها.
وكـ مترجم، أعيد إنتاج النص بلغات متعددة دون فقدان الروح أو الرسالة؛ أضمن أن يتناسب النص مع القارئ المستهدف ثقافيًا ولغويًا، خصوصًا حين يتعلق الأمر بنصوص وظيفية مثل إعلانات التوظيف.
أستخدم تقنيات لغوية ذكية مثل التكرار المعنوي، وإدخال عناصر التجربة الشخصية ضمن النص لجعل الرسالة أكثر قربًا من القارئ.
أوظّف أدوات الترجمة الحديثة بجانب خبرتي اللغوية لصناعة نصوص مترجمة لا تبدو مترجمة، بل أصلية وسلسة.
كل فقرة أكتبها تخدم هدفًا: جذب الموهبة، نقل الثقة، وإيصال صوت الشركة بشكل حي ومؤثر.
وهكذا لا أكون مجرد ناقل كلمات، بل مهندس رسالة، وصانع جسر بين الفكرة والقارئ، بين اللغة والثقافة، وبين الإنسان والفرصة