لحظة إدراك انني أصبحت ادرك الامور متأخر وهذا التأخير اخذ من عمري عمر , ادركت اني ما كنت صريحه تجاه مشاعري وقلبي وحبي , لا اعرف لما تجاهلت ذلك هل من الممكن اني كنت لا افهم نفسي , الآن اصبحت مدركه ان العائلة أولى و أبدا من اي شخص كان , وان اهم ما في ذلك انا ونفسي وقلبي , نعم ادركت ان رفضي لنصيبي كان في لحظه متسرعة جدًا , وان إدراكي المتأخر لن يفيد أو يغير شيء بهذا , لكن الحمد لله لعل الله كتب هذا لافهم نفسي اكثر .