يغلب على هذه الرواية الطابع الديني والالتزام والتحول من حال إلى حال، بهدف تشجيع الجميع على سلك الطريق الصحيح في زمن الانحراف.
مكونة من جزئين.
حيث أنها فتاة في مقتبل العمر خسرت والديها بحادث سيارة، وتسعى لتحقق حلمهم برؤيتها ممرضة، فتضطر لترك بيت عمها وتخرج للمدينة ولجامعة الأحلام حيث تلتقي بشاب مع مجموعته يسببون لها المشاكل حتى يقع في حبها.
مكتوبة بالأردنية العامية.