قصة تسويقية إنسانية بأسلوب مؤثر – الثقة بالنفس.

تفاصيل العمل

الوصف: قصة تسويقية بأسلوب إنساني مؤثر، بتحكي عن شاب فقد ثقته بنفسه وازاي كلمة واحدة غيّرت حياته.

استخدمت نموذج SOS-R في السرد (مشكلة – عقبة – حل – CTA)، وقدمت المحتوى بلغة قريبة من القلب، وبأسلوب بسيط يحفز القارئ ويدفعه للتفاعل.

القصة مناسبة للبراندات اللي بتستهدف جمهور التنمية الذاتية أو الكورسات التحفيزية، وبتخدم أهداف التواصل الإنساني والتأثير العاطفي.

القصة:

كان شايف نفسه عادى.. لغاية ما سمع جملة غيرت كل حاجة.

آدم شاب عادى شغله بسيط حياته هادية كل يوم بيصحى الصبح وبيروح شغله وبيرجع آخر اليوم مهدود.. بس عمره ما اشتكى ولا عمره قال إنه تعبان.

لما الناس تسأله:" عامل إى؟"

يضحك ويقول : " ماشى الحال"

المشكلة إنه كان فاكر إن اللى بيعمله ملوش قيمة وإن مفيش إنجاز وإنه بيعدى فى الحياة زى ما هي من غير فرق ولا أثر.

وكل ما يفتكر نفسه يقول:

" أنا مش زيهم..لا بشتغل شغل كبير ولا بعمل حاجة ملفته، أنا مجرد شخص عايش وخلاص."

مكنش يعرف إن اللحظة دى بالذات هتغير حياته.. بنت صغيرة وقفت وقالت له:

"انا نفسى أطلع زيك لما أكبر إنت دايماً بتساعد الناس بس عمرك ما بتتكلم عن نفسك".

ثانية واحدة بس كانت كفيلة إنها تغيره تماماً وإنه يرجع ثقته بنفسه تانى.

من اللحظة دى قرر يبص لنفسه زى ما البنت شافته:

حد عظيم .. حتى لو عمره ما قال كده عن نفسه.

آدم ما اتغيرش قدام الناس..

لسه هادي، ولسه بسيط.

لكن من جواه؟

بقى عارف إن وجوده ف حد ذاته ليه معنى وإن اللى بيعمل خير بيسيب أثر حتى من غير ما يقصد وإن قيمته عمرها ما كانت قليلة.

ومن وقتها،

بقى شايف نفسه زي ما المفروض يشوفها من زمان.

لو القصة لمستك شاركها مع حد لسه مش شايف قيمته زى ما كنت إنت قبل ما تقرأها.

ولو لسه بتدور على صوت يشبهك تابع الصفحة احنا بنحكى عنك.

بطاقة العمل

اسم المستقل
عدد الإعجابات
0
عدد المشاهدات
4
تاريخ الإضافة
تاريخ الإنجاز
المهارات