في لحظة زلزلة كبرى للأمة بعد وفاة النبي ﷺ، ظهر ثبات رجلٍ لم تهتزّ عزيمته، ولم تضعف بصيرته... إنها قصة ثبات أبي بكر الصديق رضي الله عنه، الخليفة الأول، والرفيق الأقرب، الذي واجه الفاجعة بكلمات خالدة هزّت القلوب وأعادت التوازن للأمة:
> "من كان يعبد محمدًا، فإن محمدًا قد مات، ومن كان يعبد الله، فإن الله حي لا يموت."
قصة تُروى لتعلّمنا القيادة في الأزمات، والثبات على المبدأ، والاعتماد على الله في أشد اللحظات. بأسلوب بسيط، مؤثر، مستند إلى الروايات الصحيحة، نعيد سرد هذه القصة بإضاءة معاصرة، تُبرز ما نحتاجه اليوم من وعي وثبات.