تفاصيل العمل

فكرة الكولاج: "روح قصر الباشا بين الأمس واليوم"

المكونات البصرية المقترحة:

صورة القصر قبل التدمير: تظهر الواجهة الحجرية وعين الأسد المنحوطة على المدخل، في مشهد يعبّر عن القوة المعمارية المملوكية.

ويكيبيديا

+11

الجزيرة نت

+11

البيان

+11

صورة للواجهة الشمالية والجنوبية: تفصل بين المبنى الإداري ومبنى السكن التقليدي، محاطاً بالحدائق التي كانت تزين البناء.

WAFA Info

gazacultrualsector.palestine-studies.org

لقطات لمقتنيات المتحف من الداخل: عناصر أثرية يونانية، بيزنطية وإسلامية داخل صناديق زجاجية تذكّر بالقيمة الثقافية للمتحف.

alray.ps

البيان

صورة للقصر بعد الهدم: الحطام والجدران المتصدّعة، لتجسيد الانكسار والتاريخ الذي طُمس.

WAFA Info

+10

gazacultrualsector.palestine-studies.org

+10

عربي بوست — ArabicPost.net

+10

التخطيط الفني:

قسم يمين لإعادة الحياة بصور القصر في عهده المملوكي والعثماني، ويُظهر زخارفه المعمارية والزخارف النباتية والشعارين الأسد.

عربي بوست — ArabicPost.net

+9

الجزيرة نت

+9

On Arabia

+9

قسم شمالي يُظهر مقتنيات المتحف داخل الواجهات الحجرية.

الخط الأوسط يشكّل تحوّلاً بصرياً: انتقال من الحياة إلى الدمار، باستخدام تأثير نصف شفاف يحول المشهد من الذروة إلى الانهيار.

مزيج ألوان يحاكي الحجر الكركاري والرخام الأبيض من الطابقين المملوكي (أرضي) والعثماني (أول) لـيمثّل الانصهار المعماري.

On Arabia

+2

الجزيرة نت

+2

الجزيرة نت

+2

الرسالة الفنية الرئيسية:

الكولاج لن يكون مجرد تركيب صور، بل قصة مصوّرة تحكي عن قصر الباشا كرمز حضاري يمتد لأكثر من ٧ قرون، منذ تأسيسه عام 1260 بأمر السلطان الظاهر بيبرس، مروراً بعهد آل رضوان العثماني، حتى تحوّله إلى متحف ودماره مؤخراً... يعبّر عن التناقض بين الأصالة والغروب.

النص المصاحب المقترح:

“من تحت ظل أسدين محفورين على مدخله، ارتفعت قاعات كالقلاع، جمعت فيها حضارات الألفية—اليونانية، الرومانية، البيزنطية، والإسلامية. اليوم، بعد أن اختلط الحجر بالرمل، تبقى القلوب شاهدة على إرث اختفى، لكن روحه لا تزال حية.”

ملفات مرفقة