تناول التقرير الحادثة منذ بدايتها بلغة إنسانية عاطفية، تنقل القارئ إلى قلب المأساة.
سردت الكاتبة القصة من وجهة نظر الأسرة المفجوعة، ما أضفى على العمل طابعًا شخصيًا مؤثرًا.
عرضت تفاصيل جهود البحث والإنقاذ، وتنسيق الجهات التونسية المختلفة من قوات إنقاذ وغواصين وطائرات درون.
أبرزت التقرير ردود فعل الرأي العام، والغضب الشعبي على ضعف الرقابة، والدعوات لتشديد إجراءات السلامة على الشواطئ.
الجمع بين السرد الإنساني، والمعلومة الدقيقة، والتوثيق الرسمي منح التقرير طابعًا شاملًا ومهنيًا