لا يخفي علي أحد سوء حال الرياضة في مصر وما آلت إليه الأمور وهو ما يتضح من عدم وجود منافسة جادة للمنتخبات والأندية في البطولات القارية خلال السنوات الماضية لا سيما النادي الأهلى ، فبرغم وصول منتخب مصر الأول إلى نهائي أمم أفريقيا عام ٢٠٢٢م ووصوله إلى المباراة النهائية الفاصلة والمؤهلة لنهائيات كأس العالم قطر ٢٠٢٢م إلا أنه خرج بخفى حنين من المنافسة أمام منتخب السنغال أقوي منتخبات القارة ، أما الأندية الأخري فتري الزمالك العريق مختفي قاريا وبيراميدز الجديد يحاول وكاد أم يصل لمنصات التتويج ولكنه لم يحالفه التوفيق.