يتناول المقال نظرة نقدية إلى كون الشعر منذ العصر الجاهلي وحتى اليوم مأخوذا ومتوارثا بالمعنى حتى وإن عبرنا عنه بألفاظ وأساليب مختلفة فكلها أفكار لغوية تتركز في الجانب الذهني عند الإنسان وقد يتم تحويله بطرق لا متناهية من عصر إلى آخر، ومن شاعر إبداعي إلى شاعر مقلد .