كانت غازانه في يوم من الأيام القلب الصناعي لإسطنبول؛ حيث كان الغاز المنبعث من مداخنها ينير المدينة. ومع ذلك، ومع تقدم التكنولوجيا، أُعيد إحياؤه ليصبح "مركز غازانه للفنون" إرثًا فنيًا خالدًا. واليوم، أصبح كذلك. يعكس مفهوم "التدفق والانعكاس" التدفق المستمر للطاقة والتحولات التاريخية بتصميم ديناميكي وتفاعل بصري. يجمع المدخل الزجاجي العاكس بين الماضي والحاضر بمزيج من المواد الصناعية والحديثة. يوفر هذا تجربة غامرة للعرض، ويحول المساحة إلى مساحة فنية حية تجعل كل زائر جزءًا منها.