رواية من أخر اعمالي الخاصة، بواقع خيالي تصف البلاد.
حيث المقاومة فرض، والأطفال رغم البراءة شابوا.
حيث ينعي الفرد أحبابه مرة، وينعي روحا قد تفارقه في أي لحظة.
سيكبر الصغار، وتأمن القلوب، ويحل ربيع الوطن لا محالة.