بوست كرييتف يصف المشاعر المأخوذه من الماضي للحاضر

وصف العمل:

هذا التصميم يسلّط الضوء على الامتداد الزمني للمشاعر وتأثيرها المستمر من الماضي إلى الحاضر. العمل يعتمد على مفهوم “الزمن الشعوري”، حيث يتم التعبير عن سَيْر المشاعر عبر خط بصري يبدأ من وجوه رمزية تمثل الحزن أو المشاعر الثقيلة، وينتهي بشخصية واقفة في منتصف المسار، محاطة بتلك المشاعر كأنها ما زالت تسكنه.

الهدف من التصميم هو طرح تساؤل فلسفي مفتوح:

هل المشاعر فعلاً تنتمي للماضي؟ أم أنها تظل مستمرة معنا، تؤثر في وعينا وسلوكنا حتى اللحظة؟

الرموز البصرية البسيطة تم اختيارها لتكون مفهومة وقابلة للتأويل، وتفتح المجال أمام المشاهد للتفكير في علاقته العاطفية بزمنه الداخلي.

الفئة المستهدفة:

كل من يهتم بالوعي الذاتي، الصحة النفسية، أو التعمق في المشاعر الشخصية