بدأت المشروع بفكرة بسيطة:
كيف نُدخل القارئ إلى عالَم الرواية قبل حتى أن يفتح صفحاتها؟
هنا جاء دوري.
كتبت حملة إبداعية متكاملة تتكون من:
- بوستات قصصية قصيرة
نسجت مشاهد مشوقة من الرواية دون كشف أسرارها، تركت القارئ متسائلًا: «ماذا بعد؟»
- عبارات دعائية قوية ونداءات CTA
تحث القارئ على اقتناء الرواية أو متابعتها فورًا.
- سكريبت فيديو ترويجي بأسلوب بصري مشوِّق
زاد من ترسيخ المشاهد في ذهن الجمهور.
الحملة نجحت في خلق حالة ترقب وتشويق حقيقية، وساهمت في:
- تحقيق وصول تجاوز +250,000 مشاهدة وتفاعل بين ممول وعضوي على منصات التواصل.
- زيادة ملحوظة في مبيعات الرواية بعد أيام قليلة من إطلاق الحملة.
كل كلمة في هذه الحملة كُتبت بفهم عميق للسرد القصصي، وبنظرة تسويقية تعرف كيف تجعل الجمهور يرغب، ثم يقرر، ثم يتخذ قرار الشراء.