تفاصيل العمل

في قالب نفسي غامض، تستعرض مسرحية "الغرفة رقم 7" رحلة صحفي يُدعى آدم، يلاحق خيطًا غامضًا يقوده إلى نُزل مهجور في ليلة ممطرة، حيث يُسلَّم مفتاحًا لغرفة غريبة... لا تشبه أي غرفة أخرى.

داخل الغرفة رقم 7، تنقلب القواعد. لا زمن، لا منطق، لا يقين.

كاميرا قديمة تشتغل وحدها. شريط فيديو يعرض نُسخة منه تتحدث إليه.

وأصوات لا تُرى، لكن تُسمع بوضوح، تقوده لمواجهة ذاته، وخوفه، وماضيه.

الغرفة ليست مكانًا... بل مرآة داخلية تفضح صراعه النفسي.

تتلاشى الحدود بين الواقع والوهم، وتبقى الحقيقة سؤالاً عالقًا:

هل الغرفة باب الخلاص، أم قفص الذات؟

ملفات مرفقة

بطاقة العمل

اسم المستقل
عدد الإعجابات
0
عدد المشاهدات
5
تاريخ الإضافة
تاريخ الإنجاز
المهارات