في قلب الدمار، يولد الأمل.
تجسد هذه الصورة صمود الشعب الفلسطيني في غزة، حيث يرفع الطفل لعبته الخشبية وسط ركام الحرب، متحديًا القصف والدمار، حاملاً رسالة واضحة: رغم كل شيء، ما زال الأمل سلاحنا الأقوى.
يحمل الشعار "كانت وسَتَظل أرضًا" أبعادًا إنسانية ووطنية عميقة؛ فهو لا يعبّر فقط عن الثبات في وجه الاحتلال، بل يرمز أيضًا إلى التمسك بالهوية والجذور، مهما اشتدّت العواصف.