غلاف روائي يعكس صراعًا داخليًا عميقًا، حيث يقف شاب وحيدًا أمام بحرٍ هائج حاملاً شعلةً تضيء عتمته، في مشهد يرمز إلى بداية رحلة الانتقام.
يحمل التصميم طابعًا دراميًا يندمج فيه الغموض مع القوة، ويُجسّد فكرة التحوّل من الألم إلى العزم.
تتوسط الغلاف عبارة: "ما حدث لي... خلقني"، لتكشف جوهر الرواية: قصة ميلاد جديد من بين رماد المعاناة.