غلاف يجمع بين الغموض والعاطفة، يعكس الصراع الداخلي والروحي في قلب قصة تدور أحداثها داخل غابة تايغا السيبيرية
اعتمد هذا التصميم على لوحة ألوان دافئة ومعبرة تشمل البرتقالي، الأسود، والبني، لخلق أجواء مشحونة بالغموض والرمزية
اللون البرتقالي يرمز إلى التحوّلات الداخلية واللحظات المضيئة في ظلام الغابة، بينما يُستخدم الأسود لتمثيل العمى، المجهول، والماضي الثقيل الذي يحمله البطل. أما البني، فكان أساسًا بصريًا لربط العناصر الطبيعية (الأشجار، التربة، الدب) بجو الرواية التأملي